ماريا maximova - actforex

ولدت فنان تكريمي لجمهورية ماري إل شي في 2 يناير 1981 في مدينة سيكتيفكار من جمهورية كومي. في عام 1998 تخرجت من كلية سيكتيفكار الجمهورية للفنون. بعد التخرج عملت في مسرح الأوبرا والباليه في جمهورية كومي. في مهرجان الباليه في ياكوتسك التقى مع قسطنطين ايفانوف وتلقى دعوة للعمل في أوبرا ماري ومسرح الباليه. منذ يوليو 2000 هي عازف منفرد في المسرح. جولة مع فرقة المسرح: 2001 ناقص تايوان، لبنان 2002 ناقص لبنان 2003 ناقص المكسيك وكوريا الجنوبية وأمريكا الجنوبية 2005 ناقص قطر والصين 2006 ناقص صربيا وكوريا الجنوبية وألمانيا 2007 ناقص فرنسا وألمانيا 2008 ناقص فرنسا والصين 2009 ناقص فرنسا وكذلك في مدن روسيا. الجوائز والعناوين: الحائز على جائزة ييفان كيرليا المسرحي 2003 ناقص فنان تكريم من جمهورية ماري لاكوكو ميتينغينغراقو (لاكوولينيراكو، تكملة للمجلة لاكووباليتراقو، 6، 2008) 7 (8362) 56-60-70 424000، جمهورية ماري إل، يوشكار-علا، شارع كومسومولسكايا، 130 saptheatreyandex. ru نسخة 2011 مداش 2017، مسرح أوبرا ماري ومسرح الباليه اسمه اريك ساباييفاترينا ماكسيموفا امرأة صغيرة، ساحر، شكلت إيكاترينا ماكسيموفا الزوج الذهبي للقرن 20، ودعاهم الروس، مع زوجها فلاديمير فاسيلييف. استمرت أكثر من 30 عاما على خشبة المسرح، وشركتها بعيدة جدا على الاقتران فونتين نوريف، وكان لا يقل شهرة في عالم الرقص. الزوج زوجة شراكات غير شائعة في الباليه الدوري الأول، ونقابة من فناني الأداء على حد سواء في المرتبة على أعلى مستوى يمكن القول يمكن أن تظل فريدة من نوعها لهذا اليوم. جعلت ماكسيموفا نظيره الأنثوي بشكل رائع لزوجها القوي والمبتكر بطوليا، بولشواز الرجل الرائد لجيل. وأصبحت شراكتهم، التي بدأت في السنة الأولى في مدرسة الباليه عندما كانوا 10، بولشواز الأكثر رواجا بعد الدعوة بطاقة في جولات العالم، ولا سيما في الباليه التوقيع فرقة، سبارتاكوس. في هذا الإنتاج الباليه عام 1968، لخص مصممي الرقصات يوري غريغوروفيتش كل ما كان رائعا ومقنعا عن بولشوي في فترة الحرب الباردة، حيث صورت الشركة ثورة قوية ضد إمبراطور استبدادي بقيادة بطل لا يقاوم (فاسيليف) من قبل المحبة، والزوجة حساسة الخزف (ماكسيموفا). القصة كانت رمزيا السوفياتية ولكن المسرحية غريغوروفيتش الكوريغرافيا وقد ضمنت الباليه لا يزال حتى يومنا هذا بولشوي المفضلة، اشتهرت غنائي باهظة والمصاعد لافتة للنظر، وضعت في الأصل ل ماكسيموفا بيردليك. وقد هيمن على جولة بولشوي إلى لندن في العام التالي تأثير سبارتاكوس الذي ضربه سارتاكوس، الذي كتب الناقد الرئيسي ريتشارد باكل، ماكسيموفا سوف تذوب أي قلب الطغاة. وقد أشاد راقص الذكر الكبير ميخائيل باريشنيكوف مؤخرا بالزوجين، مشيرا إلى أن الشراكة في الحياة ليست ضمانا لنجاح المرحلة. كان التوافق الروحي ضروريا، وقال: ماكسيموفا، مع بنيتها الأنيقة، والجمال، والبراعة، وحتى أكثر من ذلك العفوية والإخلاص، وعولج مثل كنز نادر من فاسيليفي الذي لا يقهر. هذا أعطى أدائهم هالة المقدسة تقريبا، والتي جمهور استمتعت بامتنان. مقالات ذات صلة لا تزال إيكاترينا ماكسيموفا مشهود لها على قدم المساواة في حد ذاتها باعتبارها باليرينا البدائية، ولا سيما في الباليه رومانسية في وقت مبكر جيزيل، التي علمت من أعظم من جيسيلس الروسية في القرن ال 20، غالينا أولانوفا، وفيما بعد كما برافورا الهزلية بطلة دون كيشوت، حيث عرضت البريق المغناطيسي الذي يتحدث إلى هذا اليوم كمقياس. كان لها تجسيد الأميرة أورورا في الجمال النائم الدفء والإشراق أن العديد من المشاهدين كان مثاليا، وبعد ذلك أظهرت ألوان التمثيل مثيرة قوية في الأدوار المأساوية مثل تاتيانا في جون كرانكوس أونيجين (الذي رقصت في الباليه الوطني الإنجليزية في عام 1989) والدور المحسوب ل أنيوتا، زوجها الباليه على قصة قصيرة تشيخوف. ولدت إيكاترينا سيرجيفنا ماكسيموفا، التي ولدت في موسكو في 1 فبراير 1939، أرادت أن تكون ممثلة منذ سنواتها الأولى، وجعلت لاول مرة كممثل طفل في أوبرا على مرحلة بولشوي التي لم تتجاوز التاسعة. كان طلبها إلى مدرسة الباليه في البداية في استقبال مع شك لأنها كانت صغيرة لعمرها، ولكن كما كانت والدتها طويل القامة، تقرر أنها سوف تنمو بما فيه الكفاية. ولكن ماكسيموفا ظلت صغيرة، وحتى في مرحلة البلوغ كان يطلق عليها اسم بولشويز راقصة الباليه الطفل. كانت تسمى أيضا مدام نو، لأنها عادة رفضت المقابلات والعروض والمصور الضوئي x2013 وأوضحت مرة واحدة أنه كان الخوف من أن رد فعلها الأول لمعظم الأشياء السلبية. ثم استخدمت في وقت لاحق لقب مدام نيت لسيرتها الذاتية. بحلول وقت تخرجه في عام 1958 من مدرسة الباليه في موسكو، تم اختيار إيكاترينا ماكسيموفا من أصل بولشوي. ولكن مظاهرة الباليه ملحوظة في ربيع ذلك العام كشفت أنها مجرد واحدة من جيل هائل من المواهب الشابة. فاسيلييف وماكسيموفا كانت متطابقة مع النجوم كيروف رودولف نوريف، ناتاليا ماكاروفا ويوري سولوفيف من لينينغراد. كانوا جميعا للحصول على الشهرة العالمية، ونوريف وفاسيلييف الحفاظ على التنافس الودية حتى نوريف انشق إلى الغرب. في غضون سنة من بدء بولشوي، تم اختيار إيكاترينا ماكسيموفا من قبل غريغوروفيتش لنجم في الباليه الجديد زهرة الحجر جنبا إلى جنب مع فاسيلييف، الآن زوجها. وقد أعطت طعنتها عبر بولشواز مستقر ورائع من مصممي الرقصات x2013 إلى غريغوروفيتش و ليونيد لافروفسكي و فاسيلي فاينونن و روستيسلاف زاخاروف و كاسيان غوليزوفسكي x2013 لها مجموعة غير مسبوقة من الأدوار بدءا من كلاسيكيات القرن التاسع عشر الخالصة إلى النسخة السوفيتية من الابتكار المتطور. في جولة بولشواز لاول مرة لأمريكا في عام 1959، كان ماكسيموفا رصدت بالفعل من قبل النقاد. فازت موسكو المذهلة ب "جيزيل" و "جين" في فيلم "فيونوننس" اللامع "باريس" و "ماريا" في نافورة "باخشيساراي" بنجاحها الرائع مع زوجها في مسابقة فارنا الدولية لعام 1964، حيث أضاف فاسيلييف الميدالية الذهبية مع الجائزة الكبرى الوحيدة منحت. على الرغم من أن ماكسيموفا حققت نجاحا هائلا جديدا مع تصويرها الرائع ل كيتري الحماسي في دون كيشوت، مرة أخرى مع زوجها، والعلاقات تحولت الحامض مع غريغوروفيتش، ضد الفصائل التي نشأت داخل بولشوي. في السبعينات والثمانينات بدأ فاسيلييف وماكسيموفا في تطوير الباليه المعاصر، والتجول في الخارج، والعمل على الباليه الجديد مع مصممي الرقصات الغربيين، ولا سيما موريس بجارت ورولاند بيتي. فاسيلييف نفسه تحول على نحو متزايد إلى الكوريغرافيا، وخلق الباليه المادية لافتا للنظر لماكسيموفا نفسه، مثل إيكاروس و أنيوتا. بعد أن تركت بولشوي في عام 1988، أصبحت مدربا مدربا، وعملت مع شركتين أخريين في موسكو، وباليه الكرملين والباليه الكلاسيكي في موسكو، وعلى كلية الرقص في الأكاديمية الروسية للفنون المسرحية. بعد أن تم استبدال غريغوروفيتش بمخرج البلشواز من قبل زوجها في أواخر التسعينات، عادت إلى المدرب هناك أيضا. في الشتاء الماضي استضافت بولشوي مهرجان لمدة أسبوع مخصص ل ماكسيموفا و فاسيليفس 50 عاما على مرحلة البولشوي، حيث علق فاسيلييف أن فونتين تحولت نوريف إلى شريك مناسب: كان سر الشراكة هو الرجل لا يحصل في طريق المرأة x2013 هي الشخص الأكثر أهمية على خشبة المسرح. وأضاف أن حياته كانت زوجته مصدر إلهام لشخصين: جمالها وقدرتها على العمل الشاق. كانت إيكاترينا ماكسيموفا فنانا شعبيا في روسيا وأطلقت مؤخرا أساسا لمساعدة الراقصات المتقاعدين في المشقة. وقالت انها على قيد الحياة من قبل زوجها. لم يكن لديهم أطفال.